VALIDITAS JADWAL SHOLAT ABADI

Hasil BM Tombo Ati

Deskripsi Masalah
Sebagaimana kerap kita lihat di dinding-dinding masjid, musholla atau tempat-tempat ibadah lain terdapat JADWAL SHALAT ABADI, label " JADWAL SHALAT ABADI" yang tertera tak jarang mengobsesi masyarakat awam untuk begitu saja meyakini bahwa waktu shalat tidak pernah mengalami perubahan sepanjang masa, dan cenderug enggan melakukan akurasi dan koreksi dengan waktu yang sebenarnya, sehingga menjadikan jadwal tersebut sebagai acuan dan pakem dalam menentukan waktu shalat. Di sampng itu, memang tidak semua orang memiliki pengetahuan memadai dengan teori penentuan dan perubahan waktu shalat ini. Padahal jika ditilik melalui ilmu astronomi, perubahan waktu senantiasa berlangsung dari hari ke hari dan tahun ke tahun. Sehingga hampir bisa dikatakan bahwa waktu shalat tidak ada yang tidak berubah lebih-lebih abadi.

Pertanyaan
Sejauh mana validitas JADWAL SHALAT ABADI digunakan acuan menentukan waktu shalat?
Adakah kewajiban melakukan koreksi untuk akurasi waktu shalat, dan tiap kapan?
Sail : Mutakhorijin MHM 2009

Jawaban
Sejauh jadwal waktu tersebut dibuat berdasarkan kaidah-kaidah ilmu falak yang ditetapkan dalam kitab-kitab falak mu'tabar dan tidak bertentangan dengan waktu shalat yang ditentukan oleh syara'.
Tidak wajib

*شرح بغية المسترشدين الجزء الثاني صحـ :23*
سئل هل الفضاء الذي قدام الثريا مثلا هو المعدود من منزلتها أو الفضاء الذي خلفها فأجاب أن الفضاء المعدود هو الذي من خلفها وهو الذي من جهة المشرق ولكن حساب الشبامي دخل فيه خلل لطول الزمان حتى صار في زماننا هذا فضاء المنزلة على حسابه هو الذي قدامها حتى اذا ابتدأ الفضاء الذي قدام الثريا مثلا بالغروب قال غربت الثريا ولم يقع هذا منه عن قصد بل سببه ما ذكرناه وذلك أن أهل الهيئة يقولون أن للفلكي حركة مخالفة إلى جهة المشرق ولكنها بطيئة بحيث أنه يحصل منها في نحو اثنتين وسبعين سنة عربية درجة وهي نحو يوم ففي سبعمائة سنة وشيئ يكون التفاوت عشرة ايام وعلى هذا القياس فالشبامي أحمل هذا لدقته وطول مدته فحصل في حسابه الخلل في المدد المتطاولة والله أعلم أهـ 

*شرح بغية المسترشدين الجزء الثاني صحـ :33*
ويجوز للحاسب وهو من يعتمد منازل القمر والشمس وتقدير سيرهما ، والمنجم وهو من يرى أول الوقت طلوع النجم الفلاني العمل بحسابهما ، ولمن غلب على ظنه صدقهما تقليدهما قياساً على الصوم كما قاله ع ش وبج ، ويتحقق طلوع الفجر كما في الإحياء قبل الشمس بمنزلتين ، وقدرهما أربع وعشرون درجة ، وكل درجة ستون دقيقة ، وكل دقيقة قدر قراءة الإخلاص مرة ، وكل إحدى عشر من الإخلاص قدر قراءة مقرىء تقريباً ، فمجموع ذلك مائة وثلاثون مقرئاً ، وذلك نحو ثمانية أجزاء من القرآن ، ومن راقب غروب القمر ليلة اثنتي عشرة ، وطلوعه من أفقه ليلة ست وعشرين ، فقرأ بين ذلك إلى طلوع الشمس قارب هذا القدر ، وقد نص في الإحياء على أن الفجر يطلع مع غروب القمر ، وطلوعه في تينك الليلتين ليقيس عليهما العامي بقية أيام الشهر بأخذ علامة من نحو كوكب ، ومن العلوم بديهة أن من مسكنه بين جبال كحضرموت لا يبدو له أوَّل الضوء المنتشر إلا وقد انتشر في أفقه انتشاراً عظيماً حتى يبدو مبادي الصفرة ، وإنما يعرف أوَّله حينئذ العارفون بالأوقات المجرِّبون لها بالعلامات التي لا تختلف عادة على ممرِّ السنين الداخلة تحت اليقينيات ، وهذا وصف العارفين من المؤذنين الثقات الذين أوجب الله الأخذ بقولهم لا كل الناس ، فعند عدم من هذا وصفه ينبغي الاحتياط ، إذ لا يصح الصلاة مع الشك بخلاف الظن – إلى أن قال-نعم قد تغير هذا الحساب لطول الزمان وتأخر الفلك، من أوَّل حساب الشبامي إلى الآن بأربعة عشر يوماً، فحينئذ إذا كان أوَّل يوم من نجم الثريا فيطلع الفجر آخر درجة من نجم النطح وهكذا، ويستدل عليه أيضاً بالقمر وهو غروبه ليلة ثلاث عشرة من الشهر، وطلوعه ليلة سبع وعشرين غالباً، كما ذكره ابن قطنة وغيره، وأما ما ذكره الغزالي واليافعي فهو بالنسبة لبلدهما، وما قاربها في العرض والطول، بل هذه الاستدلالات كلها تقريبية لا تحقيقية، وأضبط من هذه وأتقن تحقيقاً ضبطه بالساعات، وهو قدر ساعة ونصف في الاستواء على المعتمد، من أن حصة الفجر تكون دائماً ثمن الليل في أي مكان وزمان، كما قاله في الإيعاب وغيره من كتب الأئمة المحققين، وقيل سبعة، وقيل تسعة، فعلى الأوَّل يزيد في غاية طول الليل ثمن ساعة، وفي غاية قصره ينقص كذلك، هذا في جهة حضرموت وما والاها مما يكون غاية طول الليل فيها ثلاث عشرة ساعة إلا نصف درجة يعني دقيقتين، وغاية قصره إحدى عشرة ونصف درجة، وذلك لكون عرضها أي بعدها عن خط الاستواء خمس عشرة درجة ونصفاً، فحينئذ يكون مع الاستواء بعد مضي عشر ساعات ونصف من الغروب، وإحدى عشرة وربع وثمن مع الطول، وتسع ونصف وثمن مع القصر، ويضاف لكل من الثلاثة ما قاربه، وهذه عادة الله المستمرَّة في جهتنا لا يتقدم ولا يتأخر، وكذا في جميع الجهات، مع مراعاة الزيادة والنقص بطول ليلها وقصره، فمن أخبر بما يخالف هذه العادة عن علم أو اجتهاد فغير مقبول للقاعدة التي ذكرها ابن عبد السلام والسيوطي وغيرهما أن ما كذبه العقل أو العادة مردود، وإذا رد الشرع الشهادة بما أحالته العادة فأولى رد الحساب والاجتهاد(قوله وهذه عادة الله الخ) وتثبت العادة بالاستقراء واخبار عدد التواتر به قال في التحفة وتواتر الكتب معتد به كما صرحوا به اهـ. ومثله في الفتاوي الحديثية له ويكفي في ذلك خمسة كتب فصاعدا كما ذكره السيد علوي بن عبد الله باحسن جمل اليل .

*شرح بغية المسترشدين الجزء الثاني صحـ:40*
(مسألة : ي) : مراتب الاجتهاد في الوقت ستّ : إمكان معرفة يقين الوقت ، ووجود من يخبر عن علم ، والمناكيب المحررة أو المؤذن الثقة في الغيم ، وإمكان الاجتهاد من البصير ، وإمكانه من الأعمى ، وعدم إمكانه منهما ، فصاحب الأولى مخير بينها وبين الثانية حيث وجدت وإلا فالثالثة ثم الرابعة ، وصاحب الثانية ليس له العدول إلى ما دونها ، وصاحب الثالثة يخير بينها وبين الاجتهاد ، وصاحب الرابعة ليس له التقليد ، وصاحب الخامسة يخير بينها وبين السادسة ، وصاحب السادسة يقلد ثقة عارفاً ، ذكره الكردي.
(قوله ست ) وفي الجمل على المنهج ما نصه واعلم أن مراتب الوقت ثلاثة العلم بالنفس واخبار الثقة عن علم والمؤذن العارف في الصحو هذه الثلاثة في مرتبة واحدة فيتخير بينها وكذا المزولة الصحيحة والساعة الصحيحة والمناكب الصحيحة فهذه كلها في المرتبة الأولى والمرتبة الثانية هي الاجتهاد والمؤذن العارف في الغيم والمرتبة الثالثة تقليد المجتهد وكونها ثلاثة في الجملة بدليل قول الرملي اجتهد جوازا الخ اهـ شيخنا وعبارة الباجوري وهذا أي العلم بفسه بدخول الوقت المرتبة الأولى إلى أن قال ومثل العلم بالنفس أيضا رؤية المزاول الصحيحة والمناكب الصحيحة والساعات المجربة وبيت الإبرة لعارف به فهذا كله أي العلم بنفسه واخبار الثقة عن علم وأذانه في الصحو والمزاول والمناكب والساعات وبيت الإبرة الصحيحة في مرتبة واحدة.

*حواشي الشرواني الجزء الأول ص 500*
ويجوز الاعتماد على بيت الإبرة في دخول الوقت والقبلة لإفادتها الظن بذلك كما يفيده الاجتهاد أفتى به الوالد رحمه الله تعالى وهو ظاهر اه قال ع ش قوله م ر لإفادتها الظن الخ قضيته أن بيت الإبرة في مرتبة المجتهد وليس مرادا إذ لو كان في مرتبته لحرم عليه العمل به إن قدر على الاجتهاد كما يحرم الأخذ بقول المجتهد لكن تعبيره بجواز الاعتماد يشعر بأنه مخير بين العمل به وبين الاجتهاد فيكون مرتبة بين المخبر عن العلم وبين الاجتهاد وينبغي أن مرتبته بعد مرتبة المحراب المعتمد فإن ذاك بمنزلة المخبر عن علم حتى لا يجوز الاجتهاد معه جهة ولا غيرها على ما مر اهـ واعتمد شيخنا والقليوبي أن بيت الإبرة في مرتبة المحراب المعتمد ويجوز الاجتهاد فيه أيضا يمنة أو يسرة لا جهة اهـ وإلى هذا ميل القلب والله أعلم

Komentar

Postingan Populer