Sholat Istikhoroh

SHOLAT ISTIKHOROH

Sholat Istikhoroh adalah Sholat sunnah guna memohon/mencari yang terbaik dalam perkara yg ingin dilakukan

Tata cara Sholat Istikhoroh :

Waktu Sholat Istikhoroh adalah waktu-waktu selain 5 waktu yg dimakruhkan

Jumlah rokaat Sholat Istikhoroh adalah 2 rokaat, rokaat yg pertama setelah Fatichah membaca surat Al-Kafirun, dan dirokaat yg kedua membaca surat Al-Ikhlash, kemudian setelah sholat membaca doa yg ma'tsur dari Baginda Nabi صلى الله عليه وسلم :

اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علاّم الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فأقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم رضني به، (ويسمي حاجته) ".


Atau membaca doa seperti :

اللهم اختر لي ما هو الخير

Dan doa ini diulang-ulang sampai hati merasa longgar/jembar/condong terhadap suatu perkara, maka pilih dan lanjut ke perkara tsb.

Namun apabila hati masih merasa sempit maka tunda dulu perkara tsb bila mumkin, dan apabila terpaksa harus segera melakukan maka pilih yg terasa mudah, insyaalloh itulah yg terbaik bagi kita
Refrensi :

[سعيد باعشن ,شرح المقدمة الحضرمية المسمى بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم ,page 320]
(وصلاة الاستخارة)
:أي: طلب الخير فيما يريد أن يفعله.
ومعناها في الخير: الاستخارة في تعيين وقته.
وهي: ركعتان؛ للاتباع، ويقرأ فيهما: (الكافرون)، و (الإخلاص)، ثم يدعو بعدهما بدعائها، وهو "اللهم إني أستخيرك بعلمك ... إلخ"، فإن لم يرد الاستخارة بعد الصلاة .. استخار بالدعاء ولو بنحو: اللهم اختر لي ما هو الخير، ويكررها إلى أن ينشرح صدره لشيء، ثم يمضي فيما انشرح له صدره، فإن لم ينشرح .. أخَّر إن أمكن، وإلاَّ .. شرع فيما تيسر، ففيه الخير إن شاء الله تعالى.

[مجموعة من المؤلفين، الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي، ٢١٩/١]
صلاة الاستخارة:
وهي صلاة ركعتين في غير الأوقات المكروهة. وتسنّ لمن أراد أمراً من الأمور المباحة، ولم يعلم وجه الخير في ذلك، ويسنّ بعد الفراغ من الصلاة أن يدعو بالدعاء المأثور، فإن شرح الله صدره بعد ذلك للأمر فعل وإلا فلا.

روى البخاري (1109) وغيره، عن جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلمنا السورة من القرآن يقول: " إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة"، ثم ليقل: " اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علاّم الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، فأقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم رضني به، قال: ويسمي حاجته ".


Komentar

Postingan Populer